يختبر المنتخب السعودي الأول لكرة القدم ابتداء من السابعة من مساء اليوم جاهزيته حينما يواجه مضيفه القطري على ملعب الشيخ جاسم بن حمد في نادي السد بالعاصمة القطرية الدوحة في إطار تحضيرات المنتخبين للجولة قبل الأخيرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010 م التي ستقام بجنوب أفريقيا.
ويستعد الأخضر لملاقاة كوريا الجنوبية في 10 يونيو المقبل في سيؤول، وملاقاة كوريا الشمالية في 17 منه، لكنه سيلعب مباراة اليوم بلاعبي الأندية المحلية التي خرجت من المنافسة على البطولات المحلية والخارجية.
وشكل مدرب الأخضر، البرتغالي جوزيه بيسييرو منتخباً مغايراً تماماً عن الذي شارك في آخر مباريات التصفيات أمام منتخبي إيران والإمارات رغبة منه في عدم بقاء هؤلاء اللاعبين بعيدين عن أجواء كرة القدم بالبعد عن التدريبات في حالة استدعاء أي منهم للانضمام للتشكيلة النهائية التي سيواجه بها الكوريتين، والتي سيعلنها غداً بعد عودته من الدوحة وبعد فراغ لاعبي أندية الهلال والاتفـاق والاتحــاد والشـباب من مشـاركة أنديتـهم في دور الـ16 لدوري أبطـال آسيا.
واصطحب بيسييرو إلى الدوحة 22 لاعباً هم منصور النجعي ـ ياسر المسيليم- خالد شراحيلي - وليد عبدربه - جفين البيشي – إبراهيم هزازي – محمد مسعد – – حسن الراهب – صاحب العبدالله – ماجد بلال – كامل الموسى ـ أحمد الموسى – مختار فلاته – أحمد البحري – يوسف الموينع- تيسير الجاسم – إبراهيم الغالب – أحمد المبارك – عبده برناوي – ريان بلال – أحمد مناور - وليد الجيزاني، وذلك بغية الوقوف على جميع العناصر التي قد يستدعي البعض منها إلى قائمته النهائية.
فيما تم السماح للمهاجم عيسى المحياني بمغادرة المعسكر لشعوره بالإصابة.
ويتوقع أن يدخل بيسييرو المباراة بتشكيل يضم في المرمى منصور النجعي، وأمامه رباعي الدفاع المكون من أحمد البحري ووليد عبدربه وعبده برناوي وكامل الموسى، وفي خط المنتصف تيسير الجاسم ويوسف الموينع محوري ارتكاز، وأمامهما أحمد الموسى وأحمد المبارك، وفي الهجوم ريان بلال ووليد الجيزاني.
وسيجري بيسييرو تغييرات عدة بناء على مجريات المباراة كما فعل في المباراة الودية التي خاضها في الرياض أمام العراق قبل لقاء إيران وشهدت 15 تغييراً أعطت ثمارها ولم تؤثر على مستوى وأداء لاعبي المنتخب في المباريات الرسمية بل كانوا أكثر عطاء وتميزا.
وتعد مباراة اليوم هي الودية قبل الأخيرة للأخضر الذي سيلاقي الصين في أرضها في 6 يونيو المقبل.
من جانبه يدخل المنتخب القطري المباراة استعداداً للقاءيه المقبلين أمام أستراليا في الدوحة، واليابان في طوكيو، وهما تشكلان خطورة كبيرة على حظوظه، لذلك استدعى مدربه، الفرنسي برونو ميستو لاعبيه الأساسيين لخوض المباراة.
ويستعد الأخضر لملاقاة كوريا الجنوبية في 10 يونيو المقبل في سيؤول، وملاقاة كوريا الشمالية في 17 منه، لكنه سيلعب مباراة اليوم بلاعبي الأندية المحلية التي خرجت من المنافسة على البطولات المحلية والخارجية.
وشكل مدرب الأخضر، البرتغالي جوزيه بيسييرو منتخباً مغايراً تماماً عن الذي شارك في آخر مباريات التصفيات أمام منتخبي إيران والإمارات رغبة منه في عدم بقاء هؤلاء اللاعبين بعيدين عن أجواء كرة القدم بالبعد عن التدريبات في حالة استدعاء أي منهم للانضمام للتشكيلة النهائية التي سيواجه بها الكوريتين، والتي سيعلنها غداً بعد عودته من الدوحة وبعد فراغ لاعبي أندية الهلال والاتفـاق والاتحــاد والشـباب من مشـاركة أنديتـهم في دور الـ16 لدوري أبطـال آسيا.
واصطحب بيسييرو إلى الدوحة 22 لاعباً هم منصور النجعي ـ ياسر المسيليم- خالد شراحيلي - وليد عبدربه - جفين البيشي – إبراهيم هزازي – محمد مسعد – – حسن الراهب – صاحب العبدالله – ماجد بلال – كامل الموسى ـ أحمد الموسى – مختار فلاته – أحمد البحري – يوسف الموينع- تيسير الجاسم – إبراهيم الغالب – أحمد المبارك – عبده برناوي – ريان بلال – أحمد مناور - وليد الجيزاني، وذلك بغية الوقوف على جميع العناصر التي قد يستدعي البعض منها إلى قائمته النهائية.
فيما تم السماح للمهاجم عيسى المحياني بمغادرة المعسكر لشعوره بالإصابة.
ويتوقع أن يدخل بيسييرو المباراة بتشكيل يضم في المرمى منصور النجعي، وأمامه رباعي الدفاع المكون من أحمد البحري ووليد عبدربه وعبده برناوي وكامل الموسى، وفي خط المنتصف تيسير الجاسم ويوسف الموينع محوري ارتكاز، وأمامهما أحمد الموسى وأحمد المبارك، وفي الهجوم ريان بلال ووليد الجيزاني.
وسيجري بيسييرو تغييرات عدة بناء على مجريات المباراة كما فعل في المباراة الودية التي خاضها في الرياض أمام العراق قبل لقاء إيران وشهدت 15 تغييراً أعطت ثمارها ولم تؤثر على مستوى وأداء لاعبي المنتخب في المباريات الرسمية بل كانوا أكثر عطاء وتميزا.
وتعد مباراة اليوم هي الودية قبل الأخيرة للأخضر الذي سيلاقي الصين في أرضها في 6 يونيو المقبل.
من جانبه يدخل المنتخب القطري المباراة استعداداً للقاءيه المقبلين أمام أستراليا في الدوحة، واليابان في طوكيو، وهما تشكلان خطورة كبيرة على حظوظه، لذلك استدعى مدربه، الفرنسي برونو ميستو لاعبيه الأساسيين لخوض المباراة.